alnemer عضو نشيط
عدد المساهمات : 104 تاريخ الميلاد : 26/03/1988 تاريخ التسجيل : 21/08/2010 العمر : 36 الموقع : http://xat.com/alnemer العمل : مهندس فى شركه استراد ماكينات طباعه
| موضوع: الحقيقه الصاعقه الخميس 28 أكتوبر 2010 - 23:18 | |
| من أين يأتي هذا؟ هذا التساؤل , هذه الحاجة لحل أسرار الحياة عندما تكون أسهل الأسئلة لا يمكن الإجابة عنها لماذا نحن هنا؟ ما هي الروح؟ لماذا نحلم ؟ ربما من الأفضل ألا نبحث عنها على الإطلاق إنها ليست بحاجة , ليست بضرورة هذه ليست بطبيعة الإنسان ليس بقلب الإنسان هذا ليس سبب وجدنا هنا. هذا هو التساؤل هذه الحاجة لحل أسرار الحياة المهم ما يحدث إنهم هنا بيننا في الظلال في النور في كل مكان هل يعرفون ذلك حتى ؟ كلنا نتصور إننا نطوع لمصير لإرادتنا قادرون على أن نحدد مصيرنا لكن هل لنا في الحقيقة اى خيار في الطريقة التي نرتقي بها ؟ آو نهوى بها؟ أو انه هناك قوه أكبر منا ترشدنا إلى الطريق؟ وهل الله يحفظنا بسلام ؟ من الواضح أن الإنسان لا يمكن أن يختار النصر يمكنه فقط أن يختار الوقوف عندما ياتى نداء القدر أملا انه سيكون لديه الشجاعة كي يجيب عندما يختار التطور عملاءه يفعل هذا بمقابل طالبات تدفع في مقابلها خصوصيتك وربما يطلب منك شيء عكس طبيعتك فجأة التغير في حياتك الذي كان من المفروض أن يكون رائعا يصبح سيئا ربما يبدو نلك قاسيا ولكن الهدف ليس اقل من كونه الحفاظ على الذات النجاة هذه القوه التطور ليست بعاطفة كالأرض تعرف حقائق نزاع الحياة مع الموت كل ما يمكنك التحلي بهما هما الأمل واثقة هذا عندما تخدم إحتياجتها بحب ربما مازال هناك بصيص عن الحياة التي كنا نعرفها أحيانا الاسئله قد تكن أقوى من الإجابات كيف يحدث هذا؟ ماذا يعنى هذا كله؟ ما هو؟ لماذا هم وليس الآخرون؟ لماذا الآن؟ ماذا يعنى هذا كله؟ عندما يأتي التغير بعض الفصائل تشعر بالحاجة كي تهاجر في الرياح نجم في السماء تأتى الرسالة القديمة دعوه الأقارب كي يأتي للتجميع حينها فقط يستطيعون أن يأملوا النجاة من الفصل القاسي القادم التطور عمليه غير كاملة وغالبا عنيفة معركة بين ما يوجد وبين ما سيوجد أثناء هذه العملية المؤلمة الأخلاق تفقد معناها السؤال عن الخير, والشر يتم اختزاله إلى خيار سهل البقاء أو الهلاك أنت لا تختار مصيرك المصير يختارك والذين يعرفونك قبل أن يغيرك القدر لن يفهموا مقدار التغير فيك ولا يفهمون ما تتحمله عندما تخسر لكنك أداة تحت نظام خالي من أي أخطاء وكل حياتك قد تقف على محك البطل يتعلم أكثر الذي يمكنه فهم الأمر والذي يقف عقبة في الطريق الأرض الكبيرة كبيره بما يكفى للإقناع أنه يمكن الاختباء من أي شيء من القدر من الله هذا إن وجدت مكانا بعيدا بما يكفى لكي تهرب إلى نهاية الأرض حيث كل شيء أمن وهادئ ودافئ رائحة ملح البحر والأمن من الخطر يتم إهماله ومتعه الحزن وربما للحظه .. تعقد انك هربت يمكنك الهرب بعيدا يمكن اخذ الاحتياطات الازمه لكن هل ابتعدت حقا ؟ هل يمكنك الهروب من قدرك؟ لكن العالم ليس صغير أنت صغير والقدر يمكنه إيجادك في اى مكان .. نحن ما يمكن وصفه مخلوقات موهوبة نتوق إلى الأمان ونرتاح بالمعتاد لكن ماذا لو تحول المعتاد إلى شيء غير أمان حيث الخوف الذي نحاول أن نتجنبه يجدنا ؟ جميعنا في صميمنا سجناء لمخاوفنا لنتحكم بمصيرنا يتحتم علينا , مواجهه هذه المخاوف إن كانت جاءت هذه من المعتاد .. أو المجهول لكل شيء , هناك وقت ,ولكل وقت هناك سبب الأرض تدور بسرعة 1000 ميل في الساعة ونحن نحاول بكل قوتنا ألا نقع مثل أول بادره للشتاء التي تعلن بداية الهجرة الكبرى هل كان هناك تحذير من مجيئهم علامة أو حدث حرك هذه السلسة هذا ما كنت تنتظره هل القدر لم يرد أن يحذرنا؟ النجاة التكيف الهروب لو كان بإمكاننا تميز هذه اللحظة في حياتنا أول علامة لاقتراب الخطر هل كنا سنفعل أي شيء مختلف؟ هل كان سيتوقف؟ أم أن هذا مقدر ولا نستطيع فعل شيء لو كنا يمكنا العودة , ونغير المسار , ومنع حدوثها .. هذه القائمة..هؤلاء الناس .. مستقبلهم مكتوب على جيناتهم ومن الملاحظ , كما يبدو , فهو مكتوب على حجر هل كان هذا ثمن الموت من البداية ؟ أو أننا من يغير القدر بأنفسهم ؟ من كل قدراتنا , هي قدره خاصة التي تجعلنا فريدين بها , لدينا جزء صغير , لكن قوى لتغير قدرتنا وبدونها هل يمكنا إيجاد طريقنا لنصبح بشرا كما كنا ؟ في البداية هناك اكتشاف خلط بين العناصر مبادئ استحالة التغيير حيوات قديمة , تركت أوجه غريبة أصبحت مألوفة .. كوابيس جديدة لتحدى النوم أصدقاء جدد لتشعر بالأمان معهم حينها فقط يأتي التحكم الحاجة لتحويل النظام إلى فوضى , خلال التعرف , خلال الدراسة , خلال المعاناة .. كل يتحدى الحقيقة الصاعقة إنهم هنا والأرض ترتجف تحت أقدامهم عندما نكتشف الأكاذيب المختفية طاقتنا تصبح بلا حدود المستقبل مليء بالوعود الحاضر , محاط بالتوقعات لكن عندما ننكر غرائزنا . . ونقاوم حاجاتنا الدفينة . . الشك يبدأ إلى أين يوصلنا هذا الطريق ؟ منى ستتوقف التغيرات ؟ هل هذا التحول نعمه ؟ أم نقمه ؟ لأولانك الذين يخافون من الأكاذيب . . أهم سؤال على الإطلاق .. هل يمكننا أن نغير طبيعتنا ؟ لنجاه فى هذا العالم , نبقى بقرنا الأشخاص الذين نعتمد عليهم , نأمنهم على أمالنا مخاوفنا لكن ماذا يحدث عندما تضيع الثقة ؟ إلى أين نهرب عندما تختفي الأشياء التي نؤمن بيها أمام أعيننا ؟ عندما تبدو ضائعا يصبح المستقبل مجهولاّ وتحيط بنا الأخطار . . كل ما يمكننا فعله هو الهروب . الناس يظنون أنني أجمع التحف . ما أجمعه حقا هو الأرواح المرسومة على اللوح . لحظه رسمت تعبر عن الحياة بأكملها ، وتصبح خالدة الوحش يقاتل من أجل العيش . . . ويحيا ليقتل مجددا صغيره تسعى للبراءة بالرغم من قسوت الحياة الحياة الكاذبة تؤدى إلى حياه مزدوجة بطل يناضل من أجل النجاح وأحلك أوقاته ، عندما يدمر العالم كل اللحظات تتجمد في الزمن كل واحد على حدة تروى قصه منفصلة ومعاّ يمكنهم أخبارنا بالمستقبل من أين يأتي هذا؟ هذا التساؤل , هذه الحاجة لحل أسرار الحياة عندما تكون أسهل الأسئلة لا يمكن الإجابة عنها لماذا نحن هنا؟ ما هي الروح؟ لماذا نحلم ؟ ربما من الأفضل ألا نبحث عنها على الإطلاق إنها ليست بحاجة , ليست بضرورة هذه ليست بطبيعة الإنسان ليس بقلب الإنسان هذا ليس سبب وجدنا هنا. ومع ذلك نسعى لإحداث فرق , لتغير العالم , للحلم بالأمل لا نعرف بالضبط من سنقابله على طول الطريق من في هذا العالم الغريب الذي سيمسك أيدنا يلمس قلبنا ويشاركنا الم المحاولة نحن نحلم بالمستقبل نحلم بالتغير بالنار , بالحب , بالموت ثم تصبح حقيقة أسرار الحياة تظهر نفسها أخيرا كالضوء الساطع للفجر الجديد معاناة كبيرة من أجل إيجاد معنى , من أجل إيجاد هدف وفى النهاية نجدها فى بعضننا تجربننا المشتركة في الروعة . في الدنيوية الشخص البسيط يحتاج لإيجاد القرب للتواصل ولنعرف في أعماق قلبنا أننا لسنا وحدنا .. | |
|
عصفورة حرة المديرة العامة
عدد المساهمات : 563 تاريخ الميلاد : 18/11/1981 تاريخ التسجيل : 31/07/2010 العمر : 42 الموقع : 3asfora.yoo7
| موضوع: رد: الحقيقه الصاعقه الإثنين 1 نوفمبر 2010 - 14:27 | |
|
قال تعالى : ( اعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد كمثل غيث أعجب الكفار نباته ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يكون حطاما وفي الآخرة عذاب شديد ومغفرة من الله ورضوان وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور ( 20 ) )
كلمة لا.. بدون تمييز.. بقضية و بلا قضية بهدف و بلا هدف.. و أحيانا لا.. للنظافة.. و لا للقيم و الأخلاق.. و لا.. للعمل.. و لا.. للواجب و المسئولية و النظام.
ثم سؤال على الهامش. هل صحيح أن النظر المنصف إلى الوجود و تأمل الحياة في موضوعية يؤديبالإنسان إلى حالة من الغثيان و القيء و العبثية و الإحساس بعدم الجدوى ويخلف إحساسا بأن الإنسان قذف به في الكون و ترك وحده بلا عناية؟..
و هل صحيح أن الإنسان يدور في فلك أعضائه التناسلية؟
و هل من الممكن تفسير جميع مراحل التاريخ بالصراع الطبقي.. و ماذا نقول فيالصراع بين روسيا و الصين و كلاهما بروليتاريا.. و صراعهما مع ذلك يشكلالتاريخ.
و ماذا نقول في فدائي يموت في فيتنام أو القدس هل هو يدور في فلك أعضائهالتناسلية.. و هو الذي يضحي بجسده كله في سبيل حق مجرد و مثاليات صرفة.
موضوع في غايه الروعه والجمال تحياتي الخالصه مع كامل الود والتقدير والله لا يحرمنا من مثل هذه الاقلام المبهره تقبل مروري عصفورة حره | |
|